"للكبار فقط"، نظرًا لبشاعة مشاهد الجريمة
شاهد فتاة تقتل شابًا حاول اغتصابها
فتاة تقتل شابًا حاول اغتصابها وتخفي جثته داخل دولاب منزلها
أجرى الإعلامي عمرو الليثي، في برنامج "بوضوح" على شاشة "الحياة"، حوارًا مع فتاة قتلت شابًا حاول اغتصابها وأخفت جثته داخل دولاب منزلها.
وخلال الحلقة، رفعت قناة الحياة عبارة "للكبار فقط"، نظرًا لبشاعة الجريمة التي روتها الفتاة البالغة من العمر 21 عامًا، حيث قالت إنها تزوجت وهي في سن الـ14 من عمرها وبدأت تتعالج من مرض نفسي بعد وفاة والدها وتأخذ علاج كمهدأت وغيرها.
ودارت الحلقة من داخل قسم منشية ناصر، وأكدت فيها الفتاة أنه في يوم 25 رمضان السابق كانت تعد كحك العيد واشترت ملابس لها ولزوجها، موضحة أنها أدت صلاة العشاء والقيام وغلب عليها النوم.
وأضافت الفتاة أنها سمعت صوت دق على الباب فسألت "من بالخارج" فلم يرد، كما أن السلم كان "مظلمًا" ولا توجد "عين سحرية" على الباب، وتبين أن الطارق هو مندوب مبيعات لديه عروض على منتجات الصابون والشامبو، فقامت بالشراء.
وواصلت الفتاة قائلة في حزن: "دخلت لإحضار الفلوس وجدته يتبعني وشدني من شعري وضربني وصوَّتّ ومحدش حس بيا وقولتله ترضاها على أختك ده إحنا في شهر مفترج"، مؤكدة أنها كانت لديها سكين، وحاولت تهاجم الشاب المعتدي بأي طريقة وبدأت بـ"كوز ألمونيوم" ووجهت ضربة له في رأسه وحاولت تدافع عن نفسها ولكنها فشلت، لافتة إلى أنه فشل أيضًا في نيل غرضه الدنيء منها.
وأوضحت المتهمة أنها استمرت في "الرفس" برجليها ويديها، مؤكدة أنها لم تشعر بنفسها إلا وهو ملقى أرضًا والسكين في صدره، فأخفت جثته في دولابها الخاص وأبلغت الشرطة.
شاهد فتاة تقتل شابًا حاول اغتصابها
فتاة تقتل شابًا حاول اغتصابها وتخفي جثته داخل دولاب منزلها
أجرى الإعلامي عمرو الليثي، في برنامج "بوضوح" على شاشة "الحياة"، حوارًا مع فتاة قتلت شابًا حاول اغتصابها وأخفت جثته داخل دولاب منزلها.
وخلال الحلقة، رفعت قناة الحياة عبارة "للكبار فقط"، نظرًا لبشاعة الجريمة التي روتها الفتاة البالغة من العمر 21 عامًا، حيث قالت إنها تزوجت وهي في سن الـ14 من عمرها وبدأت تتعالج من مرض نفسي بعد وفاة والدها وتأخذ علاج كمهدأت وغيرها.
ودارت الحلقة من داخل قسم منشية ناصر، وأكدت فيها الفتاة أنه في يوم 25 رمضان السابق كانت تعد كحك العيد واشترت ملابس لها ولزوجها، موضحة أنها أدت صلاة العشاء والقيام وغلب عليها النوم.
وأضافت الفتاة أنها سمعت صوت دق على الباب فسألت "من بالخارج" فلم يرد، كما أن السلم كان "مظلمًا" ولا توجد "عين سحرية" على الباب، وتبين أن الطارق هو مندوب مبيعات لديه عروض على منتجات الصابون والشامبو، فقامت بالشراء.
وواصلت الفتاة قائلة في حزن: "دخلت لإحضار الفلوس وجدته يتبعني وشدني من شعري وضربني وصوَّتّ ومحدش حس بيا وقولتله ترضاها على أختك ده إحنا في شهر مفترج"، مؤكدة أنها كانت لديها سكين، وحاولت تهاجم الشاب المعتدي بأي طريقة وبدأت بـ"كوز ألمونيوم" ووجهت ضربة له في رأسه وحاولت تدافع عن نفسها ولكنها فشلت، لافتة إلى أنه فشل أيضًا في نيل غرضه الدنيء منها.وأوضحت المتهمة أنها استمرت في "الرفس" برجليها ويديها، مؤكدة أنها لم تشعر بنفسها إلا وهو ملقى أرضًا والسكين في صدره، فأخفت جثته في دولابها الخاص وأبلغت الشرطة.