وكلما لمس الرجل وداعب هذه المنطقة ستشعر بالإثارة، و ستعتبر نفسها مميزة، و ستتأكد أكثر أن هذه المنطقة تثير الرجل أيضا، الذي يخطف نظره عندما يرى المرأة تتمايل أثناء الرقص ويركز بالتالي على هذه المنطقة التي غالبا ما تكون الأساس عند الحركة، فضلا عن أن لمس المؤخرة أو ضربها.
و بالرغم ان الفتاة في اي مجتمع شرقي تتربي على الإنغلاق، و على انكار كل شئ و أي شئ يتعلق برغباتها أو جسدها، إلا ان المرأة تعلم جيدا أن أحد أهم مقومات جمالها هو جسدها و قوامها، و أحد اهم عناصر جسد المرأة الذي يميزها عن الرجل هو المؤخرة، لذلك دائما ما تحب المرأة ان تشعر ببعض الاهتمام بهذا العضو الفريد عندها.
فالمؤخرة الجميلة دائما ما تثير الرجل، هذا غريزي و هذا تعرفه كل فتاة، و أغلب الفتيات يتعمدن ان يرتدين ملابس ضيقة تبرز مؤخرتها وتبين جمالها، لذلك اذا قام حبيبها او زوجها بلمس مؤخرتها، مداعبتها، او ضربها بشكل مفاجئ، فإن هذا يشعرها دائما أنها مميزة.
فالضرب على المؤخرة له بعد أبوي و سلطوي، لأنه يشعر المرأة بأن هناك من هو أقوى منها، يذكرها بطفولتها و بوالدها و سيطرته عليها، المرأة دائما تحب أن تشعر انها تحت السيطرة و القيود، حتى لو كانت في اقصى درجات تحررها، لكنها تحب دائما أن تشعر بالقيد الذكوري من وقت لآخر، هذا شئ غريزي يعيد للمرأة التوازن النفسي المطلوب، لذلك فهي تسعى دائما للشعور بقوة الرجل و سيطرته، و أحد مظاهر هذه السيطرة هو ايقاظ احساس الضعف عندها واحساسها بالقوة عند شريكها.
و مثال بسيط علي ذلك، تخيل زوجة او حبيبة لرجل ما، تقف أمامه ترتدي جيب قصير، او شورت ساخن، أو أي شئ يبين جمال مؤخرتك فـ 80% من الرجال سيشعر بإثارة لحظية و سيسرع ناحيتك لاقامة علاقة جنسية فقط، لكن ليس هذا ما تبحث عنه أي إمرأة لأن اطالة الوقت في المداعبة و الغزل يشعر المرأة بأنوثه أكبر، لكن تخيل أنه بدلا من ذلك قام بتقبيل، و لمس مؤخرتها، مداعبتها و الضرب عليها بخفة، و أخبرها أنه يعشق كل تفاصيلها، ستشعر وقتها بفارق كبير.
فالمرأة تستمتع بان تكون هدف للرجل، تستمتع بالرجل الجرئ الذي يعبث بكل تفاصيلها و يتطرق إلى كل منطقة محظورة بجرأة وتلقائية، تعشق الرجل الذي يعربد في جسدها بدون رقيب أو حسيب فقط ليشعر برجولته معها، استمتاع الرجل بتفاصيل جسد المرأة هو متعة استثنائية للمرأة لأنه يشعرها بأنها انثى تستحق الإهتمام، و الضرب على المؤخرة أحد هذه الوسائل لإشعار المرأة بأهميتها و أنوثتها، و إن كان ليس هو الشكل الوحيد لذلك.
و بالرغم ان الفتاة في اي مجتمع شرقي تتربي على الإنغلاق، و على انكار كل شئ و أي شئ يتعلق برغباتها أو جسدها، إلا ان المرأة تعلم جيدا أن أحد أهم مقومات جمالها هو جسدها و قوامها، و أحد اهم عناصر جسد المرأة الذي يميزها عن الرجل هو المؤخرة، لذلك دائما ما تحب المرأة ان تشعر ببعض الاهتمام بهذا العضو الفريد عندها.
فالمؤخرة الجميلة دائما ما تثير الرجل، هذا غريزي و هذا تعرفه كل فتاة، و أغلب الفتيات يتعمدن ان يرتدين ملابس ضيقة تبرز مؤخرتها وتبين جمالها، لذلك اذا قام حبيبها او زوجها بلمس مؤخرتها، مداعبتها، او ضربها بشكل مفاجئ، فإن هذا يشعرها دائما أنها مميزة.
فالضرب على المؤخرة له بعد أبوي و سلطوي، لأنه يشعر المرأة بأن هناك من هو أقوى منها، يذكرها بطفولتها و بوالدها و سيطرته عليها، المرأة دائما تحب أن تشعر انها تحت السيطرة و القيود، حتى لو كانت في اقصى درجات تحررها، لكنها تحب دائما أن تشعر بالقيد الذكوري من وقت لآخر، هذا شئ غريزي يعيد للمرأة التوازن النفسي المطلوب، لذلك فهي تسعى دائما للشعور بقوة الرجل و سيطرته، و أحد مظاهر هذه السيطرة هو ايقاظ احساس الضعف عندها واحساسها بالقوة عند شريكها.
و مثال بسيط علي ذلك، تخيل زوجة او حبيبة لرجل ما، تقف أمامه ترتدي جيب قصير، او شورت ساخن، أو أي شئ يبين جمال مؤخرتك فـ 80% من الرجال سيشعر بإثارة لحظية و سيسرع ناحيتك لاقامة علاقة جنسية فقط، لكن ليس هذا ما تبحث عنه أي إمرأة لأن اطالة الوقت في المداعبة و الغزل يشعر المرأة بأنوثه أكبر، لكن تخيل أنه بدلا من ذلك قام بتقبيل، و لمس مؤخرتها، مداعبتها و الضرب عليها بخفة، و أخبرها أنه يعشق كل تفاصيلها، ستشعر وقتها بفارق كبير.
فالمرأة تستمتع بان تكون هدف للرجل، تستمتع بالرجل الجرئ الذي يعبث بكل تفاصيلها و يتطرق إلى كل منطقة محظورة بجرأة وتلقائية، تعشق الرجل الذي يعربد في جسدها بدون رقيب أو حسيب فقط ليشعر برجولته معها، استمتاع الرجل بتفاصيل جسد المرأة هو متعة استثنائية للمرأة لأنه يشعرها بأنها انثى تستحق الإهتمام، و الضرب على المؤخرة أحد هذه الوسائل لإشعار المرأة بأهميتها و أنوثتها، و إن كان ليس هو الشكل الوحيد لذلك.
تعليقك