لقد فاجأنا فيسبوك قبل بضع ساعات ، معلنا لأول مرة عن عدد الحسابات المزورة ومنشورات البريد المزعج التي تم حذفها خلال الربع الأول من عام 2018.
وتتباهى الشركة بأنها تمكنت من حظر معظم الحسابات من هذا النوع بعد بضع دقائق من إنشائها ، حيث في الوقت الحالي يمتلك فيسبوك 2.200 مليون مستخدم نشط شهريا ، مما يعني أنه قد تم القضاء على أكثر من الربع بين شهري يناير ومارس.
في هذه النقطة تمثل الحسابات الزائفة ما يقرب من 3 إلى 4٪ من إجمالي المستخدمين النشطين شهريًا ، كما وضحت الفيسبوك على أنها مهتمة بالقضاء على المحتوى غير المرغوب فيه والمحتوى غير اللائق على المنصة ، حيث أشارت إلى أنها قامت بإزالة 837 مليون منشور خلال الربع الأول من عام 2018.
أما بالنسبة للمنشورات التي لا تلتزم بسياسات المنصة ، يشير الفيسبوك إلى أنه في هذه الفترة قام بإزالة 21 مليون منشور بمحتوى جنسي أو العري ، كما أفاد أنه قام بإزالة 3.5 مليون منشور عن محتوى عنيف ( حذفت 86٪ منها قبل أن يبلغهم أحدهم عنها). على أي حال فإن الفيسبوك تدرك على أن تكنولوجيتها ليست جاهزة بعد لوضع حد لخطاب الكراهية ، حيث أنها ألغت 2.5 مليون منشور (38٪ فقط من المنشورات).
فكما هو واضح ، بعد فضيحة الإعلانات التي تم إنشاؤها بحسابات زائفة في الانتخابات الأمريكية الماضية وما حدث مع "كامبريدج أناليتيكا" ، يسعى فيس بوك لإثبات أنها قلقة للغاية من نوع الحسابات الموجودة والمحتوى الذي ينشرونه.
وتتباهى الشركة بأنها تمكنت من حظر معظم الحسابات من هذا النوع بعد بضع دقائق من إنشائها ، حيث في الوقت الحالي يمتلك فيسبوك 2.200 مليون مستخدم نشط شهريا ، مما يعني أنه قد تم القضاء على أكثر من الربع بين شهري يناير ومارس.
في هذه النقطة تمثل الحسابات الزائفة ما يقرب من 3 إلى 4٪ من إجمالي المستخدمين النشطين شهريًا ، كما وضحت الفيسبوك على أنها مهتمة بالقضاء على المحتوى غير المرغوب فيه والمحتوى غير اللائق على المنصة ، حيث أشارت إلى أنها قامت بإزالة 837 مليون منشور خلال الربع الأول من عام 2018.
فكما هو واضح ، بعد فضيحة الإعلانات التي تم إنشاؤها بحسابات زائفة في الانتخابات الأمريكية الماضية وما حدث مع "كامبريدج أناليتيكا" ، يسعى فيس بوك لإثبات أنها قلقة للغاية من نوع الحسابات الموجودة والمحتوى الذي ينشرونه.