المقدمه:
لا أطلب منكم الرحمة، ولا أريد عطفكم. أذا كنتم محسنين فامنحوا صدقاتكم للمتسولين. أنا لست متسولاً ولا مسكيناً، أنا عاااااشق.تقولون أحلام؟ مراهقة؟ حرمان؟ يمكن ان تقولو أي شيء . ما أحسه ، حباً حقيقياً. اذا تذكّرت تدوي في رأسي أفكار لا حصر لها ، أرتعش ، أحزن ، أبكي ، أكتب ، و الكلمات الوسيله الوحيده لانقاذي.، ويحتمل أن تكون الكتابه عنها، خاصة معكم، ألماً جديداً ، أتلقاه من عيونكم الساخرة ، لا يهم ، قولوا أي شيء ، ومع ذلك يجب أن أكتب.
إذا دخلتي صدفة .. ابتسمي
وإن دخلتي قاصده .. أيضًا ابتسمي
هل ابتسمتِ ....؟
لله دَرُّ ابتسامتكِ ما أجملها ..
شهية انتِ ..
ونسيت ان اخبرك انك آخر اجنحتي
فهل تدرك خطورة وضعي ؟!
في القطار تبادلنا المقاعد..كانت تريد النافذه، وكنت أريد أن أطلَ عليها !ا
كانت نظراتي الأخيره لك عميقة وكأن عيناي تحفظ ملامح وجهك وكأنها تعلم أن اللقاء
مره أخرى لن يعود..
لأننا متشابهان كصورة زيتيه في الفكر والسلوك والعقل والقلب الطيب، وحب الله وحب الناس وحب الحياة واشياء وأشياء حتى الطعام ،عشقنا بعضنا.... ولأننا متشابهان بالجنون والعناد والكبرياء وحتى الغرور أفترقنا .....شايفه الحياة شو بسيطه ...ياللعجب!!!!!!!
لكي اغازلها حفظت ثمانية قصائد غزليه لنزار قباني ، وخمس مقالات حب لإيليا أبو ماضي ، وعندما رأيتها مبتسمه تلعثمت !!
قلت : تباً لكِ يا حمقاء ما أجمل أبتسامتكِوفي أول لقاءٍ بيننا عندما ألقت السلام ! تعجبتُ فقلت : وعليكم الحب ورحمةُ الله على قلوبنا وبركاةٌ منهُ على هذا الوجه ، ثم السلام لكم فيما أبقيتم لنا !
كان بوسعك أن تقول شيئاً مدهشاً من شأنه أن يفتح باباً هائلاً من الأبتسامات نحو روحي لكنك للاسف كنت جباناً جداً ولم تفعل؟ !!
لا أدري هل علي أن أقدم فروض الاحترام لعزلتك …؟ أم أن أبث فيها شيئاً من حماقة لهفتي …؟
أمس، رأيته مع فتاه يافعه ، والنظره التي اعطاها للفتاه جعلتني أرجف ، لأنه كان دائماً ينظر اليَ بنفس الطريقه ..
فكرت ان اركض اليها لأقول ، انها لعبة يحب ان يلعبهاانظري الى عيونه الملائكيه ، سوف تظنين إنكِ بالجنه ، نظره واحده وسوف تفتنين بها ، سوف يأخذ قلبكِ ، ويوما ليس ببعيد ستدفعين الثمن. أرجوكِ كفى لاتنظري عميقاً الى تلك العيون الملائكيه !
أحاول بشده أن أنساكِ ، وأرمي ورائي الحياة التي عشناها معا ، أنسى الأشياء التي أعتدنا فعلها ، أنسى كل الأحلام والتي تقاسمنها ، وكيف كانت حياتي باهتمامك ، ولكن ثمة شيء ما يعيدني للوراء ويجعلني أرى ، أنكِ أكثر من مجرد ذكرى من الماضي ، أنتِ لا تزالين جزء مني ، إذا كيف يمكنني أن أتوقف عن حبكِ ؟، فقط أخبريني كيف أنسى ؟، حتى أستطيع أن أقول وداعاً !
في كف الوقت، أقفُ بين لحظتين فارقتين، أمد نظري شقائق نور ،ألمس قلبك ،ألمس روحك وما تكتنزه من أمواج ملونه ، أتحد بها ، أسمع هناك عزف على بيانو أنيق ، أعانق النغمات ، بلون السنديان أرقص لحظات ضوئيه ، أسكن لحظات ضوئيه ، ألثم في العمق نغمة تغنى بصوت مغاير ، أسكن في ذاك الفضاء رفافة ضوء تنسى العالم الخارجي ، وتهربُ معك في الذات.
ما زلت أنتظر اللحظة التي تأخذين فيها رسائلي على محمل الجد، أن تقرأيها حرفًا حرفًا، أن تتأملين نقاطها وفواصلها، أن تقرأيها قبل أن تنامي، وحين تستيقظين ، أن تتفقديها كل لحظة، أن تعامليها كروح حقيقية، كما أفعل أنا مع أشياؤكِ.
وأكثر ما يزيد الوردُ حسنًا .... بأن يُهدى أياااا قمري إليكِ
كأن الورد قبل لقاكِ غصنٌ.... فيزهرُ حين تلمسه يديكِ..عندما نظرتُ لعيناها كان هناك شي غريب لم يكن طبيعيا !!
ضحكتكِ غمزة حلم !!!
أما عيناكِ ..... هنا تستسلمُ اللغةَ !!
أنا لا أتجاهلك ، أنا فقط أريد أن أعفيك من الأسئلة التي لا إجابات لها... من الغياب الذي لا كفارة له.. أنا لا أتجاهلك، أنا فقط أخاف أن أكتب لك : أنا أفتقدك ، فتكتب لي : وأنا أفتقدك أيضًا..... الإجابة التي على حجم السؤال، غبية جداً..
ابداً لم يكن وداعها فقط ما فطر قلبي ، وكان سبباً لخذلاني ..
لقد خذلني ظرف الوداع نفسه ، كان أقل من حجم حبي لها ، كان باهتاً كان وداع وهروب لا أستحقه ؟
- هل سترحل !!
نعم ، فلم أعد أعرف معنىً لوجودي...
- ألا تحبني ..
بلى ..
- إذا لما ترحل ..
بات الحب يؤلمني ..
- إذا سترحل لأني ألمكَ ..
بل أرحلُ لأنكِ فراشة حالمة .. و لأني لا أقوى فراقكِ ..
- أنتظر أريد سماع شيءٍ منك ..أحبكِ ...
أقرأ الرسائل القديمه وأقول : يا الله، لقد مرَ من هنا أحساس متخم بالحب، كيف أنتهى؟!
لأنكِ هناك....... سأرسم مسائي بأحرفي المشتاقة لوحة حب تصرخ ، تبوح ، تعاتب وتنزف ألوان الزمن ، ثم ارسلها لكِ مع نجمتي المتمردة.
الليله أستطيع أن أكتب أكثر الكلمات حزنا وأكثرها ألما، سأكتب مثلا بأن الليل قد تكسر، وبأن نجومه الزرقاء ترتجف من بعيد، وبأن ريح الليل ترقص في السماء وتغني ، بأن أفكر ، بأني لا أملكها، بأني فقدتها للأبد ، بأن أسمع إمتداد الليل ما زال عميقا دونها ، والشعر يسقط كالندى فوق عشب الروح ، وأن صوتي يتوسل ريحا تحمله كي يلمس سمعها ، صوتها ، جسدها البراق، عينيها اللانهائيتين ، أن اقف أمام عيونها، استجدي حبها استجداء إنسان فقد أشياءه العزيزة ولكن لا سيكون هذا آخر ألم تجعلني أعانيه وستكون هذه آخر كلمات تكتب لها.
أقرأ أيضا
- أنا إمرأه وقحه جدا ومجرمه جداخلينا مجرد متابعين لبعض لا يشدنا اهتمام و لا يوجعنا إهمال ... خلينا أكبر من المشاعر الباهتة و أنصاف الاماكن ... خلينا لمّا نحتاج لبعض ما تمنعنا كرامة مجروحة أو قلب قتلته الخيانة !
لقد خذلني ظرف الوداع نفسه ، كان أقل من حجم حبي لها ، كان باهتاً كان وداع وهروب لا أستحقه ؟
واشاح عني بناظريه معاتباً لما رأى حسني بكل وقار، فأتاني مسرعاً يقول تخمري اني ورب العالمين أغار.
كُنت أقرأ كل ما تكتبين بشغف ، كُنت انتظر رسائلك من بداية اليوم حتى نهايته، اعتدت زيارتكِ لأحلامي كل يوم واعتدت أيضًا أن أُغازلكِ في كل دقيقة.. لكن لا أعلم شيئًا ما انطفأ فلم يعُد أيٍ من هذا يحصُل وما أنا كما كنت بالسابِق.
انا حزينه وحزني اكبر من مجرد علاقات انتهت رغما عني او خذلان لم اتوقعه وحدث ، حزينه واقسم ان الامر اعمق من احلام لم تتحقق او حياة باهته لم اختارها ،حزينه دون سبب واضح ولا اعلم السبب الحقيقي وراء حزني .
نعم ، فلم أعد أعرف معنىً لوجودي...
- ألا تحبني ..
بلى ..
- إذا لما ترحل ..
بات الحب يؤلمني ..
- إذا سترحل لأني ألمكَ ..
بل أرحلُ لأنكِ فراشة حالمة .. و لأني لا أقوى فراقكِ ..
- أنتظر أريد سماع شيءٍ منك ..أحبكِ ...
ايتها المغرورة .. العظيمة.. أنكِ هنا تعيشين في داخلي.. في بالي .. وضحكتي .. وخيالاتي.. لا أريد أن أقول لكِ أنكِ روحي .. وقلبي.. وحياتي.. أو مثل هذه المفردات المبتذلة من فرط الترديد.. بالطبع لا.. أنكِ شيء أعمق من ذلك.. أنكِ ألم لذيذ.. ألم غير مؤذي.. أنكِ جحيم لا أريد الخروج منه !!
يوم همست في أذنكِ أني أحبكِ لم أنس حتى الساعة كم كان جميلاً العطر المختبئ خلف الأذن وكم كان رائعاً لون شعركِ وذلك القرط الغجري التفاصيل المتدلي غنجاً كما تدلى يوماً به وبناصية هواكِ قلبي العليل !!
قاسميني هذهِ الليلة حزنكِ وغدا امضي كأنكِ لم تعرفيني !
أحببت امرأة، هي قصيدة مدهشة !!
كلّما قرأتُ وجهها، هتف قلبي : الله !كيف لي أن أهزمكِ في لعبة الشطرنج وما من جندي بائس تلمسينه إلا ويصير ملكا في يدكِ !!!
اذا لم تجد ماتكتبه لي ؟!!
لاتقلق.. فأنا لاتضايقني الرسائل الفارغه .....
لاتقلق.. فأنا لاتضايقني الرسائل الفارغه .....
لم أُخبرها يوماً بأنها جميلة ، لكنّي دائماً أزيح خصلات شعرها عن وجهها لأتأمله.
كل حمامةٍ كلمة ..كل رفرفةٍ شعور..كل تحليقٍ عبارة ..
تخيلي أيتها العنيدة أي كلامٍ في صدري أود أن أقوله لكِ ولا أستطيع.
تخيلي أيتها العنيدة أي كلامٍ في صدري أود أن أقوله لكِ ولا أستطيع.
أحداهن : ماهذا الجنون ؟ ألعنّ الحبّ وأصحابه وقلّمك الذي يفـوح بالحب ّ.؟ ... تبا لك !!
تبا لك يا حرفـي كم تؤلمني كأنَك ضدي عميل سري تفضح ّ أوجاعي وتسرب صراخي..؟؟ربما أخطأت ، أو كنت ثمل ! ربما خانني شعوري أو شعرت بالندم حيال ما كتبت في منشوري السابق ، أنا لا أحبكِ مطلقاً ، بل لا أعرفكِ ! من تكوني أصلاً ؟!! ربما لا وجود لكِ في حياتي ، من أنتِ ..!!
أنني متعجب ، كيف لكمية الجمال هذه أن تأتي على هيئة إمرأة واحدة !!، أنني كلما أراكِ وكأنني رأيت كل النساء..!!
الثانيه صباحاً ..
إلى متى ..!
وجُهدي لنسيانك ِ
تهدمهُ أُغنية ..
إلى متى ..!
وجُهدي لنسيانك ِ
تهدمهُ أُغنية ..
في عيد الحب لا بأس من أن تتقبلي باقة ورد من معجب في حين أحمقكِ مشغولٌ بحسابه الثاني مع معجباته !!
أتذكر كانت عيناكِ كأغنيتان مهاجرتان وقلبي كان الميناء ...
آه كم حاولت بكِ الأنشاء ...فأستوقفني الصمت ، رفضتني الأسماء ، رفضتني الأشياء ، رفضتني لغتي الفصحى !!
زعموا أنكِ ذكرى والذكرى قالو هيهات تعاد !!
آه كم حاولت بكِ الأنشاء ...فأستوقفني الصمت ، رفضتني الأسماء ، رفضتني الأشياء ، رفضتني لغتي الفصحى !!
زعموا أنكِ ذكرى والذكرى قالو هيهات تعاد !!
ليس لأني أحببتك يوما تذلني بذلك ، كانت مجرد مشاعر لعينة ثم غادرتني كانت خطيئتي الوحيدة التي مشيت فيها بقلب لا يتراجع اني مضيت نحوك واني اعلم انك ضياعي.
ألا يوجد شيء واحد فقط يستحق أن تعود لإجلي ، لتكتب لي رسالة وداع نهائية قبل أن تنهي كل شيء كان بيننا!!
ألهذه الدرجة هان عليك قلبي ؟!
ألهذه الدرجة هان عليك قلبي ؟!
أرأيتي يا حبيبتي لا يوجد غيري الان في شارعكِ اللعين !!
لا كلاب لا جن ولا حرامية ...
نامي ولا تخافي يا قرة عيني .
لا كلاب لا جن ولا حرامية ...
نامي ولا تخافي يا قرة عيني .
سألت صديق مقرب من أحداهن تكتب همسات حب رائعه هل هي متزوجة أم لا! فقال أنا شخصياً لا أعرف ولكن كل الذين تزوجوها سألوني نفس السؤال ؟
لا تضيعي وقتكِ بأثبات حبكِ لأحمق هناك جيوشاً من الشعراء في إنتظارك ..
أبتسامة منكِ تجعل قلبي يستقر بمكانه الصحيح بين يديكِ
يرقص... يلبي... يغني ..يتشاقى ...ويصيح ...يهدأ شيئاً فشيئاً يستقر وينعم ...يكنّ ويستريح...
يرقص... يلبي... يغني ..يتشاقى ...ويصيح ...يهدأ شيئاً فشيئاً يستقر وينعم ...يكنّ ويستريح...
أجل كتبت في رسالتي بأني سأنتظرك إلى الأبد ، أنا لم أقصد إلى الأبد تماما ، إنما وضعتها من أجل الإيقاع !
قدم لها الورده التاسعه والثلاثون، وقال لها : وأخيرا قد جمعت شملكِ مع أشباهكِ الأربعون.
أهي ليلةٌ باردة..!!
أم أن الحنين إليك لامس قلبي فارتجف..!!
أنا مُعجب بكِ، بالرغم من أن هذا لن يصلكِ بأي طريقة كانت، لا في الجرائد أو الصحف، ولا مني شخصياً، لا أُحب مقدمات العلاقات، وليست لدي الطاقة الكافية لأقوم بمحاولات لإدهاشكِ، أريد أن نقفز مباشرةً إلى منتصف العلاقة، حيث أكون فيها قد قبّلتكِ ثلاث مرات،وكتبت لكِ عشرات الرسائل، وأضحكتكِ ٧٠٠ مرة .
لست ممن يفلت يده من المرة الأولى، فصبري يسع الأرض بمن عليها.. لكني أفلتها - اكسرها إن صح التعبير- عندما يتفتت قلبي من فرط المحاولة.
كان من الجيد أن أجازف وأقترب .. لأني لو لم أفعل كنت سأظل أعتقد بأن شيئًا جميلا قد فاتني ..!
لا أعلم لماذا امسك هاتفي طوال الوقت وانا لا املك شخصأ يفتقدني ؟!
نحب تلك الأيام المشتعلة حكمة ولطفاً وحناناً وحبا بين حروفك ، نحب تلك الأخاديد التي رسمها الزمن على وجهك وكأنها جداولاً تملئ حياتك وحياتنا بالربيع الأخضر ، أنت لست أطلالاً ولا آثاراً أنت ملجأً لنا نأوي إليك حين الضياع ، أحبُ كلماتك الابداعية كأنك تقرأ أفكارنا ،أحبُ كل حرفٍ تكتبه ، لأنك تشبهنا جميعا ... فكلنا انت ..وانت كلنا ...
شكرا لصاحبة الرساله وجدا.
شكرا لصاحبة الرساله وجدا.
ومازلت أحبك كأنك لم تؤذني يوماً.
كنت أعيش على نظرتكِ إليّ ، ففي مثل هذه النظره يمكن لأي شخص أن يكون إلهًا.
لأنكِ هناك....... سأرسم مسائي بأحرفي المشتاقة لوحة حب تصرخ ، تبوح ، تعاتب وتنزف ألوان الزمن ، ثم ارسلها لكِ مع نجمتي المتمردة.
لماذا من بين آلالاف الوُجوه التي تعبرنا لا نسقط إلا في حبّ الوجه الذي لا نملك رؤيته إلا بشقّ الأنفس.. لماذا من بين كل الأكتاف الملاصقة لنا لا يسقط رأسنا إلا على الكتف الذي بيننا وبينه مسافة الأرض والعادات والمجتمع.. لماذا دائمًا يأتي الحُب متأخرًا.. قويًا.. ومستحيلًا؟" لماذا؟ !!
شو السر يلي فيك ئلي يا حبيبي
بوعى عم ناديك وينك يا حبيبي ؟!
لما عم تغيب ببئى انا غريب
ضل بألبي حبيبي
عم ترسملي حلم جديد.
بوعى عم ناديك وينك يا حبيبي ؟!
لما عم تغيب ببئى انا غريب
ضل بألبي حبيبي
عم ترسملي حلم جديد.
كلّ مافي الأمر نَبضةٌ تُحبكِ والآخرى تَخاف أن تَقترب !!!
ربما فشلت في جعلكِ سعيدة ولكنني أحببتك جداً ، لكن لايسعني الا الدعاء اللهم حياة كعينيكِ حين تبتسم ..
- توقف ياصديقي عن السهر وشرب القهوة والتغزل بها امسك بطرف الحياة معي أن هذأ العالم ينهار ؟
- لا .. لا دعني ، لاشأن لي بعالمك أنت لاتعلم شيء عن العشق أنت لاتعلم أن منذ أول ابتسامة رأيتها مرسومة على وجهها همس لي قلبي وقال لي نحن على وشك الحياة.
- لا .. لا دعني ، لاشأن لي بعالمك أنت لاتعلم شيء عن العشق أنت لاتعلم أن منذ أول ابتسامة رأيتها مرسومة على وجهها همس لي قلبي وقال لي نحن على وشك الحياة.
كلمات الغزل أصبحت ثقيلة على لساني ، لا تستطيع الخروج بسهولة ....بدأت افقد مهارتي في الكتابه عن الحب ، وهذا الأمر خطير جداً.
جثث السنين تنام بين ضلوعنا !
فأشم رائحة لشيء مات في قلبي ...... وتسقط دمعتان
فالعطر عطركِ والمكان .... هو المكان
لكن شيئا قد تكسر بيننا !
لاأنتِ أنتِ ..... ولا الزمان هو الزمان.
فأشم رائحة لشيء مات في قلبي ...... وتسقط دمعتان
فالعطر عطركِ والمكان .... هو المكان
لكن شيئا قد تكسر بيننا !
لاأنتِ أنتِ ..... ولا الزمان هو الزمان.
يروقني النظر إليكِِ وانتِ تراقبين شفاهي ، حين تنطق الألف...ثم الحاء....ثم الباء...ثم أتلكأ قليلآ قبل الكاف فتبتسمين، وتبعثريني.
أنا مندهش عندما أنظر إليكِ ،ليس فقط بسبب مظهركِ ، ولكن بسبب حقيقة أن كل شيء كنت أرغب فيه هو حق أمامي.
أبتسمت. حبست داخل فمها زقزقة الخجل وفر من ادغال صمتها سرب حجل.
أتمنى من كل فتاة ان لاتقص شعرها الطويل، دعيه عسى ان نجدل به ارجوحةً تُعلقنا بين النجوم.
فيمَ اقتصاصُكَ من قلبي ؟
تعذّبُني و ما جنَيتُ و لا قلبي عليكَ جَنَى ...
أمَا كفَانيَ ما ألقاهُ من زمني ..
حتى أُغالِبَ فيكَ الشوقَ و الزمنا ؟
أمَا كفَانيَ ما ألقاهُ من زمني ..
حتى أُغالِبَ فيكَ الشوقَ و الزمنا ؟
وحين رأت طيفه في مِرآتها عابرآ .. كشفت عن أنوثتها بإبتسامة طاغية أفاقت علي إثْرها النجوم وهوي القمر من عَليائه.. مخموراً بهذا الدلال.
أنتِ وردة قوية رغم حديث المطر إلذي يهطل من عيناكِ .. !
يمكنني أن أتحول إلى عصفور في أية لحظة وأطير إليكِ لكن جاركم الأحمق يطلق النار على كل ما يحوم فوق حارتكم.
سعادتي أن أجد كل مساء نصف كلمة أكتبها من داخل قلبي لكِ، ولا يجب عليّ أن اصمت فأنا الرسول المُكلف بنشر جمالكِ للناس.
لطالما رغبت برجلٍ يتبنى تَناقُضاتي، يتَناغمُ مع حيثيات مزاجاتي، يتقبلني كما أنا ، بروحي المُهترِئة وقَلبي الممتلىء وجعاً وتَصرُفاتي الطُفولية أحَياناً ..
لابُدَ أنهُ موجودٌ في مكانٍ ما، فِي روايةٍ ما، فِي حُلمٍ ما.
لابُدَ أنهُ موجودٌ في مكانٍ ما، فِي روايةٍ ما، فِي حُلمٍ ما.
أضناكِ البحث عن ثقبٍ تتسربين منه ؟ !!
لا يا حبيبتي هذا الخروج لا يليق بي
لا يا حبيبتي هذا الخروج لا يليق بي
سأهدم لكِ الجدار وأقدم لكِ باقة ورد
وأقول لك ِ: سيري طابت خطاكِ.
وأقول لك ِ: سيري طابت خطاكِ.
إلي متى سأظلُ جالسة في مقعد مُخيلتك.
تكتُبني حروفك .. وهي قِبلةٌ للحالمات يطوفن حولها كل ليلة؟!
تكتُبني حروفك .. وهي قِبلةٌ للحالمات يطوفن حولها كل ليلة؟!
وكنت أطعمها قمح فؤادي براحتي ....
عجبا كيف بات يرضيها فتات الطريق!
عجبا كيف بات يرضيها فتات الطريق!
حتى أن مقتنيات أمي تشبه قلبها
حقيبتها لا ينضب خيرها ...
تأكل وتشرب وتتدواى منها ، وقد تتسع لتحملك فيها
معطفها قادر على أن يدفئ شتاء دمشق
يداها تجيد الطبخ ، وخياطة ثوبي وإصلاح الأشياء وقلبي.
حقيبتها لا ينضب خيرها ...
تأكل وتشرب وتتدواى منها ، وقد تتسع لتحملك فيها
معطفها قادر على أن يدفئ شتاء دمشق
يداها تجيد الطبخ ، وخياطة ثوبي وإصلاح الأشياء وقلبي.
وعلي مرمي البصر .. ثمة طاحونة هواء تلهو غنجآ مع الرياح وعلي الطرف الأخر من الطريق وتحت شجرة التوت نتبارى انا وانتِ بالقُبل.
أقول الآه .... والآه في صدري نار تكويني
أكتب وألحن وأغني مواويلي
لأجلِ أنت ترتوي بالحب
وأنا جريح الهوى من يداويني.
أكتب وألحن وأغني مواويلي
لأجلِ أنت ترتوي بالحب
وأنا جريح الهوى من يداويني.
يااا قلبي ... ما بك؟
أقسم إني أراك تضخ وجعاً، بدلاً من آلدم.
أقسم إني أراك تضخ وجعاً، بدلاً من آلدم.
لساعةٍ كاملة تتحدث عن ظفرها الذي انكسر، وأنا بكلّ اهتمام أستمعُ لحبّاتِ عيونها ولحروف تنجو وتغرق على شفاهها، ولظهور واختفاء غمازاتها.
قلتُ : لَمْ يُخلق مثلي رغم أنفُ الأربعِين.
قَالَ لي : إزدادِي غُرُوراً و تَباً لِـ فتيات العالمين.
تباً له كم أعشقه حينما يزيد بغروري غروراً.
قَالَ لي : إزدادِي غُرُوراً و تَباً لِـ فتيات العالمين.
تباً له كم أعشقه حينما يزيد بغروري غروراً.
أحداهن تسللت إلى صفحتي، فتركت رائحة عطرها تملىء أرجاء المكان، فأخبروها بأن عطرها راق لي كثيرا.
- أنا مش ممكن أغلط أبدا يا نوال
- مفيش حد معصوم يا طاهر
- أنا ممكن أغلط في حالة واحدة بس .. إني أفكّر بقلبي
- يبقى عُمرك ما هتغلط يا طاهر.
- مفيش حد معصوم يا طاهر
- أنا ممكن أغلط في حالة واحدة بس .. إني أفكّر بقلبي
- يبقى عُمرك ما هتغلط يا طاهر.
حبيتها .... ايوه انا انا حبيتها ..
مش قادر.. مش قادر انسى ضحكتها
مش يمكن دي فرحة عمري .. والفرحة ما صدقت لقيتها
كان فين اليوم ده غايب عني .. كان فين ؟ !!
تسلملي وتسلم ضحكتها.
مش قادر.. مش قادر انسى ضحكتها
مش يمكن دي فرحة عمري .. والفرحة ما صدقت لقيتها
كان فين اليوم ده غايب عني .. كان فين ؟ !!
تسلملي وتسلم ضحكتها.
أحدق بالعابرين طويلاً. هذه بها شيئا من عيناكِ وهذه شيئا من ضحكتكِ وتلك في طريقة مشيتكِ، سحقاً لحنيني بدأ يصيبني بالهوس!
كنت تعشق الموسيقى، ولا عازف تجد ؟
ناديتني، فلحَّنت لي الوجع، وكوَّنت من آلامي قصيدة !!
تمرين في السفح موكب حسن ... فيشهق طيب ويندى صبا
ويملأ اقداحه الياسمين ............. ويشرب نخبكِ ما أطيبا
وما غازل النبع كي تشربي ........ ولكن يغازل كي يشربا
ويملأ اقداحه الياسمين ............. ويشرب نخبكِ ما أطيبا
وما غازل النبع كي تشربي ........ ولكن يغازل كي يشربا
- أنت ممكن تحب وحده مريضه ؟!!
- واتجوزها كمان ..... تتجوزيني؟
- طيب والنَّاس؟
- أنتِ النَّاس
- واتجوزها كمان ..... تتجوزيني؟
- طيب والنَّاس؟
- أنتِ النَّاس
منذ سنوات لم أنم باكرًا ، ولم أُغلق هاتفي قبل النوم ، ولم أُمارس هواياتي المفضلة ، ولم أقرأ كتابا قبل النوم ..نسف حبك أجمل ما بي.
ماهو حلمك ؟
أن أعانقكِ تحت المطر ..
وأنتِ ماهو حلمكِ ؟ !
أتمنى أن تمطر الآآآآآآآآآن.
أن أعانقكِ تحت المطر ..
وأنتِ ماهو حلمكِ ؟ !
أتمنى أن تمطر الآآآآآآآآآن.
سأكتفي بقراءة ملامحك وانت تهمس لي " احبك ِ"
وأترك للشعراء حرية الكتابه عن عيوني وانا تائهة بك !
إنيِّ عشقتكِ، سامحيني.
لم يعد بيديَّ، أن أبقى صديقاً.
لم يعد بيديَّ، أن أبقى صديقاً.
أيتها النحلة البيضاء الغائبة ...
ماتزالين تحومين حول روحي ، وتستمرين مع الأيام ، رقيقة وصامتة، آآه أيتها الصامتة !!
ماتزالين تحومين حول روحي ، وتستمرين مع الأيام ، رقيقة وصامتة، آآه أيتها الصامتة !!
عزفت على اوتار الغرام ،وقبل ان اكمل مقطوعتي انقطع الوتر الاول ، فأكملت العزف فانقطع الثاني، قسما اذا انقطع الوتر الثالث ، سأقطع بنفسي بقية الاوتار ومعها أصابعي واعتزل العزف.
ارسلتُ لها عصفورا لكي يتجسس عليها !!
فأغرتهُ بجمالها حتى باح بكل أسراري ؟!
فأغرتهُ بجمالها حتى باح بكل أسراري ؟!
أن تجيء إلى المقهى متأخّراً ساعتين عن موعدنا، وتجدني ما زلتُ جالسة ًفي انتظارك، أدفّئ فنجان قهوتك بيديّ وأنفاسي!!
اهذه فكرتك عن الحب !؟
غيابكِ يقتلني ، كلامكِ يعذبني ، ياربي كم احبكِ وكم تبدين بعيده ...
ماذا يحدث فيكِ ؟!
ألم تكوني انتِ من أختار هذا القدر ،الم تكوني انتِ من فضل ارتكاب هذه الحماقه ضد نفسها وضدي.
سأجن واشهد لكِ الان أني منهك ولم أعد قادر على التحمل، فأنا لا أملك حيالكِ إلا الحب والجنون، ولكن خياراتي الآن صارت معدومه ، فقد وضعت نفسي داخل موت محتوم ، عليَ ان أقاومه أو أنسحق فيه ، أريد أن أنساكِ ، ان ترحلي عن جسدي وأعصابي وكياني وأذني وذاكرتي و غدي ،لأرتاح منكِ دفعة واحده ، تقسيط النسيان والحب الى أجزاء جنون واستحاله.
ماذا يحدث فيكِ ؟!
ألم تكوني انتِ من أختار هذا القدر ،الم تكوني انتِ من فضل ارتكاب هذه الحماقه ضد نفسها وضدي.
سأجن واشهد لكِ الان أني منهك ولم أعد قادر على التحمل، فأنا لا أملك حيالكِ إلا الحب والجنون، ولكن خياراتي الآن صارت معدومه ، فقد وضعت نفسي داخل موت محتوم ، عليَ ان أقاومه أو أنسحق فيه ، أريد أن أنساكِ ، ان ترحلي عن جسدي وأعصابي وكياني وأذني وذاكرتي و غدي ،لأرتاح منكِ دفعة واحده ، تقسيط النسيان والحب الى أجزاء جنون واستحاله.
أقرأ أيضا